محمية عين العوجا
- حول
- النباتات والحيوانات
- المسار
- المناطق المهمة للطيور
- مجاور
- أدلاء مقترحون
- الصور
- الخارطة
-
الموئل: اقليم التغلغل السوداني
الإقليم الجغرافي: السفوح الشرقية
تسلمت السلطة : 30,000 دونوم
التصنيف حسب معايير IUCN : محمية مُدارة IV
ملكية الأرض: حكومية
المحافظة: محافظة أريحا
وسط فلسطين
نظام التوزيع النباتي: النظام الإيراني- الطوراني
معدل الأمطار السنوي: 200-500 ملم
نوع التربة: تربة حجرية صحراوية
قرى قريبة: قرية العوجا
تقع محمية عين العوجا على بعد 11 كم من شمال شرق مدينة اريحا، ويحدها من الشرق نهر الأردن، ومن الشمال قرية فصايل ومن الغرب أراضي قريتي كفرماك ودير جرير في محافظة رام الله والبيرة، ومن الجنوب بلدة النويعمة في اريحا.
ويصفها البعض بانها جنة الله في الأرض والغزالة الشاردة، لأنه اختلف عليها اميران واقتتالا فيما بينهما وانتصرت العشيرة التي قاتلت فيها بسيوف عوجاء، وتمت تسميتها نسبة الى السيوف العرجاء بعين العوجا وقيل عن هذه المناسبة في بيت شعير " نحن الذين حموا العوجا بسيوف حدبة وعوجة ".
تشكل المحمية واحة طبيعية جمالية بمياهها وربيع اشجارها، وقربها من ضفة نهر الأردن الغربية جعل مناخها متنوعا ما بين المناخ الصحراوي والغوري، اذ يستطيع الزائر الوصول اليها من اريحا، او من خلال مسار بيئي يصل نحو 12 كم يسمى " مسار وادي اللصم " وهو وادي يمتد من منطقة ينابيع سامية شرقي قرية كفر مالك قضاء رام الله حتى نبع عين العوجا شمالي مدينة أريحا.
تنبع العين من السفوح الشرقية من رام الله " منطقة عين سامية في قرية كفر مالك " ومن ثم الى العوجا الفوقا والتحتا وتصب في قنوات للمياه، ويبلغ طول 27.5 كم، وفيما يبلغ طول مجراها 12 كيلو مترا بمعدل ضخ 1800 متر مكعب للساعة، وكانت من أضخم روافد نهر الأردن قبل السيطرة الإسرائيلية عليها، الا انها اليوم تعرضت للاستنزاف بسبب سياسة الاحتلال الإسرائيلي بالاستيلاء على الموارد الطبيعية وسرقة المياه لصالح المستوطنات الغير شرعية في المنطقة بالإضافة الى إعلانها عن المنطقة بانها منطقة طبيعية الا انه يتم استخدامها كمنطقة عسكرية .
يستطيع الزائر في المحمية الجلوس على ضفاف مياه النبع على كلا الجانبين والاستمتاع بجمال تدفق مياهها الطبيعية وسماع خريرها، وإذ يمكنه التجول في المحمية لرؤية صخورها وجبالها واساسيات متهدمة وأنقاض ابنية وقنوات ري رومانية التي تشير الى الحضارات التي تتابعت على الموقع.
وخلال المسار البيئي الى المحمية يرى الزائر نباتات ممتدة على طول الطريق كالرتم والسدر والسنط، وبعض الحيوانات البرية " الوبري الصخري والغزلان والثعلب الأحمر، وبعض الطيور كاللقلق الأبيض والأسو والكركي والطيور الجارحة وغراب الليل.
ونتيجة للاستهداف الموارد الطبيعية فقد تأثرت المحمية والتنوع الحيوي فيها كتناقص اعداد الغزلان والنيص والطيور، وأصبح نبات القصب، يلفظ أنفاسه الأخيرة في المحمية نتيجة لانقطاع المياه عنه، وبسبب تأثر التنوع الحيوي فيها بشكل كبير نتيجة تجفيف نبعة العوجا، بالإضافة الى التغيرات المناخية التي تتأثر بها المنطقة.
المتاحف والمراكز الثقافية
المؤسسات
مساكن وفنادق
المواقع الأثرية
مطاعم ومحلات تجارية
Jameel Jahalin 0542615470
Anwar Dawabsha 0584136831
Naser Kaabneh 0595862711
John Atiq 0599963937