هازجة سردينيا الرأساء / Sylvia Melanocephala / Sardinian Warbler

© All rights reserved by www.mahmiyat.ps

الحالة: شائع جدا

هازجه رأساء ( الدخله )

العائله / الهوازج

الرتبة / العصفوريات

الحجم / 13 الى 14 سم

الوزن / 8.5 الى 16.5 غرام

الذكور رمادية مع رأس أسود ، طوق العين احمر مع رقبه بيضاء ، في حين أن الإناث والأحداث ( الشباب ) بنية اللون برأس رمادي . لكلا الجنسين ، ريش الذيل الخارجي ابيض واللّذي يظهر عادة خلال الطيران من شجره إلى الى شجره بطيران غير مستقر و متموج . الهازجه ( الدخله ) يشبه العديد من الأنواع الأخرى في عائلة الهوازج و التي هي صغيرة نسبيا ، ومخرج ذيلها متشابة في كثير من الأحيان مثل الدخيخلة ، و الدخلة القبرصية ، دخلة الصرود و دخله ام نظاره . الخلط يمكن أن يكون أساسا بين الإناث التي تعاني من نقص الريش و صوتا اكثر انخفاضا على عكس الذكور مثل بقية أفراد العائله ، الهازجة الرأساء عادة ما يبقى مختبئا في عمق الاحراش وفقط يمكن معرفة و جودها من خلال تغريداتها الحاده . وأكثرها شيوعا هو تغريده حشرجة 3-6 مقاطع التي تبدو مثل: "chret-tret-tret-tret" . الأغنية هي ثرثرة فريدة من نوعها لطيور الهازجة الرأساء ويتضمن تكرار لخشخيشات قصيرة و صفيرا عالي النبرة . خلال موسم التكاثر تصبح الذكور أكثر وضوحا لأنها تغني من أعالي الأشجار أو أثناء تحليقها حول منطقتها. الهازجه الرأساء هي واحدة من الطيور الأكثر شيوعا في فلسطين . وعادة ما تشاهد في موائلها الطبيعية مثل غابات البحر الأبيض المتوسط ولكن يمكن أيضا أن تكون موجودة في حدائق المنازل وحدائق المدينة. تنتشر الهازجة الرأساء بشكل رئيسي في جميع أنحاء البحر الأبيض المتوسط بما في ذلك شمال أفريقيا وجنوب أوروبا والشرق الأوسط . بعضها مهاجرا و مشتيا في شمال افريقيا . هناك سلالتين في فلسطين: سلالة مومس ( الشاعر )، الذي يولد في سوريا ولبنان وفلسطين وشمال سيناء . انها تتكاثر بشكل شائع جدا في فلسطين، وأيضا منتشره في الممرات وفي فصل الشتاء. هذه السلالة هي الأصغر بغض النظر عن عدم التركيز في لون رأسها الأسود و الظهر الرمادي للذكور. سلالة الرأس الأسود اللذي يتكاثر في شمال غرب أفريقيا وجنوب أوروبا، اليونان، تركيا والجزر في البحر الأبيض المتوسط . انها تمر بأعداد صغيره من خلال فلسطين.

حالة الحماية / غير مهدد

ووفقا لموسوعة حياة الطيور (2013) فأن الهازجة الرأساء يزداد عددا و انتشارا بسبب التوسع في بيئتها الطبيعية و تكيفه بالعيش بالقرب من التجمعات البشرية .